The smart Trick of الإدمان على مواقع التواصل That Nobody is Discussing
The smart Trick of الإدمان على مواقع التواصل That Nobody is Discussing
Blog Article
عندما تصارع الإرادة المرض من سينتصر؟
فقد الشغف في الأنشطة والأعمال الأخرى، ذلك نتيجة الوقت الكثير الذي يمضيه الفرد في تصفّح مواقع الاتصال، ويُشغله فعلًا عن أداء أعمال وأمور كانت مُحبّبة إليه.
وليس من السهل وضع حد لوصولك إلى وسائل التواصل الاجتماعي والامتثال لها، وهذا هو المكان الذي يأتي فيه ضبط النفس والانضباط، حيث لا يتطلب الأمر سوى التحكم الذاتي بالنسبة لك لتعيين حد للبيانات كل يوم وليس زيادة الحد عندما تلاحظي أنه يمنحك وصولاً محدودًا إلى وسائل التواصل الاجتماعي وبالمثل يتطلب فقط التحكم الذاتي لتجميد تطبيقات الوسائط الاجتماعية الخاصة بكِ دون إغراء إلغاء تجميدها لمجرد الاتصال بالإنترنت.
تستغرق وسائل التواصل الاجتماعي وقتًا طويلاً حيث يمكنك قضاء يومك بالكامل على وسائل التواصل الاجتماعي في الترفيه والدردشة مع بعض الأصدقاء.
في البداية يجب أن تكون على قناعة تامّة أنّك تعاني من الإدمان، تستطيع أن تشخّص نفسك بنفسك أو من خلال الفقرة السّابقة، وبعد أن تصبح مقتنعا ستكون جاهزا للبحث عن الحلول، وإلّا فكيف ستقوم بالبحث عن حلّ لمشكلة أنت لا تشعر بوجودها أساسا؟!
متى تستطيع التخلص من العادات السيئة التي تعيق إنجازاتك؟!
ما هي أسباب إدمان مواقع التواصل الاجتماعي وما هي علامات هذا الإدمان وما آثاره؟ وهل هناك حل لهذه المشكلة؟ هذا ما سنتكلم عنه في هذا المقال. لكن بدايةً، ما هو إدمان وسائل التواصل الاجتماعي؟ هو إدمان سلوكي يتجلى بالاهتمام المفرط بهذه المواقع، مدفوعًا برغبة لا يمكن السيطرة عليها لتسجيل الدخول إليها أو استخدامها، أي هو الاستخدام القهريّ والمفرط لمواقع التواصل، وتخصيص الكثير من الوقت والطاقة في هذه المواقع ما يؤثر على مجالات الحياة الأُخرى.
تطوير التعليم , موضوع تعبير عن تطوير التعليم ودوره في التطوير التربوي في تشكيل مستقبلنا
تقلبات المزاج: عندما يستخدمها الشخص لتحسين مزاجه أو الهروب من المشاكل الواقعية.
الرئيسية من نحن المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية الدليل التعريفي
كلما قلّ أصدقاؤك الافتراضيين على مواقع التواصل الاجتماعي كلما خفّ إدمانك عليها.
قد يكون أحسن خيار بالنسبة إليك هو القيام بأعمال تطوعية لفائدة المجتمع.
من هو محمد الضيف الذي يتصدر قائمة المطلوبين في إسرائيل؟
تبوّأت مواقع التواصل الاجتماعي خلال العقدين الأخيرين حيّزاً كبيراً من حياتنا الشّخصيّة، فكانت البداية مع الفيسبوك، ثمّ تلاه ظهور العديد من المنصّات مثل: انستغرام، وسناب شات، وتويتر، ويوتيوب، والّتي انفرد كلّ منها بميزة عن الآخر، وأدّى هذا الانتشار الكبير لمواقع التواصل وخصوصا مع ارتباطها بالهواتف المحمولة؛ إلى مزيد من سهولة التّصفّح والتّنقّل لصاحبها بصورة متواصلة وبشكل شبه دائم، فظهرت أجيال من الأطفال والشّباب تقضي معظم يومها اتبع الرابط في والفضاء الإلكترونيّ، ما أدّى إلى نشوء تأثير مواقع التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية والعقلية سلبا ولا سيّما لدى فئة الشّباب، ولدرجة لم يعد باستطاعة هؤلاء التّخلّي عنها ولو لبضع دقائق، ما أدّى بطبيعة الحال إلى إطلاق مصطلح الإدمان،